بعد مرور 1300 وصلت  بقايا المذود الذي وضع فيه السيّد المسيح لدى ولادته وكانت هذية البابا فرنسيس 

 إلى كنيسة القديسة كاترينا المتاخمة لكنيسة المهد في مدينة بيت لحم، وذلك بالتزامن 

مع بدء احتفالات عيد الميلاد.

وفي حديث لوسائل العلام العربية والاجنبية قال  حارس الأراضي المقدسة فرانشسكو باتون "هذا مهم لأنه جزء من الهيكل الخشبي 

للمهد الأصلي في مغارة بيت لحم".

 

المقالات المنشورة تعبر عن رأي كاتبها فقط، وموقع الملتقى بفسح المجال أمام الكاتب لطرح افكاره االتي كتبت بقلمه ويقدم للجميع مساحة حرة للتعبير نأمل ان تعجبكم