إنتقل إلى رحمة الله تعالى

صليبا سعيد وطفة عن عمر ناهز 58عاما.

رحمك الله يا أبو السعيد.

المقالات المنشورة تعبر عن رأي كاتبها فقط، وموقع الملتقى بفسح المجال أمام الكاتب لطرح افكاره االتي كتبت بقلمه ويقدم للجميع مساحة حرة للتعبير نأمل ان تعجبكم