كنت أتمنى أن تعيشي أكثر يا جارتي بالرغم لم ادرسك يا ميريل طعمة
كفرياسيف تبكي على فراق الطالبة ابنة 14 سنة ميريل ابراهيم طعمة
كتب الصحفي نزيه توما موقع الملتقى
أن نتجاوز اللحظات المريرة والصعبة ، لا يعنى ابدًا إننا شفينا منها واصبحنا اقوياء لا وتم لا .. بل عندما تحين لحظة ذكراها نتيقن تمامًا أن ألم الفراق هو الشعور الأصعب فى هذه الحياة المليئة بالاوجاع .
كنت أتمنى أن تعيشي أكثر يا جارتي بالرغم لم ادرسك
ولكن الله عندما قال كلمته
لم يعد هناك مجالا للأنتظار
لم اتوقع انا ان ترحيلي في الفرصة الصيفية وفي هذا الوقت
في هذا الوقت ! ! ستتك جورجيت تبكي وتقول ان كبيرة ليش رحلت حفيدتي عنا وانا ....
ربنا اعطى ربنا اخد ليكن اسم الرب مبارك
رحمك الله ميريل ابراهيم طعمة
المقالات المنشورة تعبر عن رأي كاتبها فقط، وموقع الملتقى بفسح المجال أمام الكاتب لطرح افكاره االتي كتبت بقلمه ويقدم للجميع مساحة حرة للتعبير نأمل ان تعجبكم
تعليقات